لعبة الشعر في رمضان

دي لعبه جديده من نوعها وهي عباره عن اني هكتب اول ٤ ابيات
في قصيده عن رمضان واللي بعدي
هيكتب ٤ علي نفس الوزن والقافيه

هنكتب فصحي وزجل لكن هنبدأ بالفصحي
الاول هنشوف مين هيشترك ودا هيتم الليله وهنبدأ بكره ان شاء الله يلا نشوف مين هيشترك ..

لو محدش اشترك طبعا هلعب لوحدي

انا هشترك ويارب تقبل مشركتى

انا عن نفسي بتأسف يا محمود

كان بودي والله وبس انا ليا في الخواطر بس

ولو يا دينا بصوا خلاص .. عشان الكل يشارك دي دعوه للكتابه
وتشمل كل انواع الادب اي احساس جميل يراوضنا بخصوص
رمضان .. اي موقف صعب في يوم حر .. ساعة الفطار ..
واحنا رايحين نصلي الفجر واحنا بنستئبل يوم جديد في رمضان
اكتبوا يا جماعه اي حاجه
المهم نكتب كلنا اللي بنحس بيه ومفيش اعذار ..
اي كتابه مقبوله بكفايه لحظات التفكير اللي وراها..
في انتظار مشاركتكم

عجبت لعصف الحب مـا زال عاتيـاً ** يمـزق قلبـاً صـار للحـب راعيـاً


خليلّـي إن الـود كـان مصيـبـةَ ** فمن عّلم العشق القلـوب الخواليـا


ومن باح للصبـح يعيـش بمفرقـي ** ومن بـاح للسهـد يـزور المآقيـا


فلا الغيب يمطر باللقـاء ، فارتـوى ** كان مصيـر القلـب يصبـح ذاويـا


رسولـه حبـي خبريـه بحالـتـي ** فـبالله حبـودي قـد تعسـر حاليـا


أكابـدُ شوقـاً لـجّ بيـن جوانحـي ** وابنـي بأحجـار المحـال الأمانيـا


قريـب ولـكـن لا أراه بجانـبـي ** بعيـد ولكـن يسكـن فـي خفائيـا


طويل مدى شوقي قصيـر تصبـري** كثيـر ضنـا حبـي قليـل عزائيـا


وكم كنت قد استقيته مـن قصائـدي ** سحباً جعلـت الوبـل منـه معانيـاً


وكـم فتـاه تحلـم ترتـوي بــه ** فقلت حـرام فـي سـواه القوافيـا


سحائب نطقـي مـا برحـت بخيلـة** فحسبك طرفي عـن فـؤادي حاكيـا


فيالهـف قلبـي لـو تظـل بعيـدة ** و يا حرّ عيني لـو يطـول بكائيـا


وآفّ مـن الدنيا..يزيـد شقـاؤهـا ** كأن عـذاب الحـب ماكـان كافيـا


تمـر الليالـي ليلـة بـعـد ليـلـةٍ ** وتمضي حياتي والجروح كمـا هيـا


أيا حزن عمري ليتك خنت مهجتـي** فلم الق بيـن النـاس مثلـك وافيـا


أيا حزن عمري فارق الطير أيكتـي ** فمابـك كالنبضـات بالقـل باقـيـا


أيا حزن عمري غادر النور مقلتـي** فمـا بـك لا تقنـع بطـول شقائيـا


مساري شؤن..واصطبـاري موجـع ** وغربتـي أرضٌ..والتشتـت حاليـاً


أيا عيسى ترعى فوق عشب جوانحي ** فهلاّ وجدت غير صـدري مراعيـا


سهرت الدجى حتـى حسبـت بأنـه ** تحـول جفنـي للسـهـاد موالـيـا


سأنحب.. لو كـان النجيـب معلـلاً ** واكتب..لـو كـان القصيـد مداويـاً


فبيـن أنيـنٍ أيقظـتـه مدامـعـي ** وبين كلـومٍ عـز فيهـا المواسيـا


سهرت إلى حيـن الصبـاح مـردداً ** عجبت لعصف الحب مـازال عاتيـا
https://2img.net/h/oi29.tinypic.com/34rbptk.gif

انتقيت من الكلمات جزالها فابدعت
وظهرت بقصيده كامله متكامله .. والكمال لله
دمت بحفظ الرحمن اخي الكريم
والى الامام دائما ..

احبك لانك هزمت فى غرور النساء
وحررتنى من نفسى
وكيف لااحبك وفى داخلك اكتملت كل معانىالحياه
واعشق فيك جنون الطبيعه
ففى عيونك بركان من الحنان
وفى كلماتك ابحرت سفن اللعاشقين
وغرقت انا وجعلت منى طفله تحبو اليك
وجعلتنى سيده النساء حين قلت احبك
ياسيدتى فكيف لا احبه يالله

بم ان اللعبة بداء فى رمضان فلازم نكتب حاجة عنه وحبيت اول حاجة احطها تبقا عن رمضان وبعدين نبقى نكمل

نزل رمضان بالخير محضرا وهو يسعى للفقير راضيا

فيال روعة الهلال المبشرا بقدوم حبيب الخلق أجمعا

فقد حل الإيمان بنزولهى والشيطان فيه أصبح مسلسلا

وبقدومة زينت السماء بالأنجمى وأصبح نسيم الهواء ساحرا

وتحجبت الأرض بحلولهى وتحشم اللهو واللعب المتبخترا

وقد نزلت التقوى على الكون فالكل وراء الاجر ساعيا

وأحلت الخيرات بقدومهى فرضى كل طالب وسائلا

وأكرم بكرمه الخلق جميعا ولم يترك جائعا ولا عاريا

فيا لروعة شهر فيه يكون الغنى للفقير واعيا

يشعر بألم الفقر مثله ويحاول أن يكون له راعيا

الله الله الله .. من أجمل ما كتب ومن أجمل
ما قريت انتظري الرد يا روضه
بسم الله ما شاء الله عليكي ..

قد لاح البدر يتواري ***
كريح الصبا نعيما وسرورا

نزل الضيف مرحبا به ***
مقتبل الشباب بوجهه نورا

مختال الخطي ليروي صبرا ***
بفؤاد للقياه ما عاد صبورا

قابل يتغني غنوة الايمان ***
كلام العزيز بقرآنه مسطورا

فاسعو لديه ترحيبا وغنوا ***
لحسنات نلقاها بكتاب منشورا

أقبل فاذا الكون ضياءا ***
واذا العباد صلاة وشكورا

فاذ تك ذا مال ***
فالي الله حسبك فيه عبورا

وان كنت ذا علم ***
فارجو بنشره حسن نشورا

أيامه في الذكر تحلو ***
فبالذكر ينتشي الفؤاد مسرورا

نبئنا القرآن عن خبره ***
فكل شئ فيه مسطورا

بلغنا من الأمل نواصيه ***
في استقابله فله امورا

في الفؤاد جل سطوعها ***
من أمل في الذنب مغفورا

وخجل من ذنب يملؤنا ***
وقيام في ثناه دمعا كثيرا

ضراعة لله دعونا في ***
عشرة زال زوالها مستطيرا

مهلا ايها الضيف فما ***
وسع الفؤاد شكرا وتكبيرا

حللت بالانعام موليا ***
سترا لكل محتاج فقيرا

حللت وبالقلوب منزلا ***
وأخذت الحب بيداك اسيرا

حللت وما أحسن موطئا ***
والله لقدومك بالفؤاد خبيرا

ربي لا تزر فينا بعده ***
ذو قلب أعمي الا بصيرا

وبالهدو والقبول يرجع عملنا ***
بحسن المقام والفضل بشيرا

ربي يرحل ضيفنا كريما ***
وما أقام فينا الا عبيرا
‏_‏___________________

لم أرى مثله إنسان **
تتوجه نحوه الأنظار.

فهو للقلم رفيق**
وللأدب صديق مختار.

وكلماته ألحان تتمايل**
ينجذب لها الجميع فى إنبهار.

والكل لقلمه ينحنى**
فالأسلوبة جمال جبار.

وبحروفهى يتفتح الزهر**
وتنزل السماء الامطار.

وتنحنى الأشعة لرقصاتها **
وتجرى لبهائها الأنهار.

ولكلماته تأثير ساحر**
فى نفس حزين محتار.

فالحزن يخضع لوسائله**
والسعادة تعلن الإنتصار.

ولسكون إسلوبه تتعجب**
فهو كسكون الأقمار.

فالمحب لكلامه يهوى**
والعاشق لحروفهى يختار.

فمصير قلمه محتوم **
بتدوين أبهى الأشعار.

فهو خادم للأدبى**
فلا يخفى عنه أسرار.

فتجده فى أرض المعركة**
صامد كالأسد المغوار.

ولأسلحته قوة هائلة**
تصد عنه الأخطار.

فلا يقوى أحد على هزمة**
فكلامه كموج البحار.

وحروفهى نار تشتعل**
فى عقل عدو الأفكار.

والجميع لقلمه يعظم**
ويضئ لأجله الأنوار.

والوقت بغيابه يتوقف**
وبقدومهى يزول الأنتظار.

عذبة أنتي كنور الصبا ***
‏ كفجر ندي كيوم وليد

كلحن حسن رقراقا في ***
الصمت لاح عذب التغريد

كفراشة علي الزهر وقفت ***
ترتوي رحيقا دوما جديد

حومت بالشرق والغرب في **
الندا كان خطاها حميد

طافت بأرجاء كون لها ***
فيه ثناءا وتعظيما وتمجيد

أميرة في موكب الملوك ***
طاب وطئها فمحلها فقيد

حسنك ذاع بالحاشية صيتا **
فلا تتناء عنها بعيد

والليل من سنا نورك ***
أشرقت أنواره تبدأ وتعيد

آمال إنطفأ منها ضيائها ***
فأضأتيتها فلا أين التمهيد

لا تتناء وأضناني البحث ***
بمقفرات جدباء الحصيد

لا تتناء فالأرض و حرثها ***
وطلعها اليك بيت القصيد

لا تتناء فرواء الأصول ***
بين يداك عسا ألا تبيد

لا تتناء فللسماء إشراق ***
لشمسك في الأفق فريد

أتصدقين قولا ان داعبك ***
حاشاني اليك ترقب ووعيد

أمهليني وطولي الي البال**
وأبسطي يداك بسطا مديد

ومن سجايا الكرم نولي **
‏ العطف جودا رحبا فشديد

الاملاق أعياني وما شفاني **
الا أملا فيك مده بعيد

عذبة أنتي بواسع العقل **
عذبة أنتي بصعوبة الحديد

عذبة أنتي كنور الصبا ***
‏ كفجر ندي كيوم وليد

كلحن حسن رقراقا في ***
الصمت لاح عذب التغريد

كفراشة علي الزهر وقفت ***
ترتوي رحيقا دوما جديد

حومت بالشرق والغرب في **
الندا كان خطاها حميد

طافت بأرجاء كون لها ***
فيه ثناءا وتعظيما وتمجيد

أميرة في موكب الملوك ***
طاب وطئها فمحلها فقيد

حسنك ذاع بالحاشية صيتا **
فلا تتناء عنها بعيد

والليل من سنا نورك ***
أشرقت أنواره تبدأ وتعيد

آمال إنطفأ منها ضيائها ***
فأضأتيتها فلا أين التمهيد

لا تتناء وأضناني البحث ***
بمقفرات جدباء الحصيد

لا تتناء فالأرض و حرثها ***
وطلعها اليك بيت القصيد

لا تتناء فرواء الأصول ***
بين يداك عسا ألا تبيد

لا تتناء فللسماء إشراق ***
لشمسك في الأفق فريد

أتصدقين قولا ان داعبك ***
حاشاني اليك ترقب ووعيد

أمهليني وطولي الي البال**
وأبسطي يداك بسطا مديد

ومن سجايا الكرم نولي **
‏ العطف جودا رحبا فشديد

الاملاق أعياني وما شفاني **
الا أملا فيك مده بعيد

عذبة أنتي بواسع العقل **
عذبة أنتي بصعوبة الحديد

حائر بين دربين لايعلم **
أى منهما به الأمان.

فسار فى كلا الدربين **
ولاكنه شعر بانه ندمان.

فلا يعرف ما الذى حدث**
فهو بكلا الأمرين حيران.

أيبقى على درب الحب**
ويعزف على أوتارهى الألحان.

أم يبقى على درب الحلم**
ليثبت أنه من الشجعان.

فعقله تائه فى مفرقهم**
وبينهم لايستطيع إقامة الميزان.

فعشقة لحلمه الرقيق يطغى**
على عشق كل عاشق ولهان.

فهو لأزهار درب يميل**
ولأكنه يعطى للأخرى الحنان.

وهو لأرض درب ينحنى**
ولايقدر على الاخرى إقامة العصيان.

فحاول عن كلاهما ينجلى**
وذهب الى الشاطئان الساحران.
************
فوجد أحد اليمين صافى **
فنزلة دون أن يكون واعى.

فلم ترأف به الأمواج**
وأصبحت عاتية دون داعى.

فعلم أنه لم ينج **
إلا عندما لها يراعى .

ولأكنه لا يراعى سوى **
من يحقق له الأمانى .

فأخذ لقوتها يصد**
ولم يخضع حتى لثوانى .

فخافت أن تغرقه**
فأخذته الى مكان نائى .

لتعلن أنها رحمته **
من أن يكون اليوم فانى .

ولاكنها أرادت أن تعذبة **
لكى يعود لها حانى .

ولاكنه فضل الغرق **
على أن يكون لخدمتها باقى .

وعزم النجاة من كيدها**
وأصبح لنفسهى حامى .

غرة أنتي كريمة المساعي ...
وجوهر الحياة في صراعي

تستقرأين الحال فيا وما ...
نفع الاستجداء وما الداعي

حياة أحياها ولم أعطي ...
في الطوع الا لابداعي

ومبلغا من الادب أطلبه ...
يخير القوي بين ذراعي

تحسبين العشق صراعا وعرفه
إقبال ما دعي له داعي

ما أدري لسان الحال ...
بحالي من تملقي وخداعي

أقرأ في عينيك فطنة ...
تطرح رياحها القلاقل وتراعي

سفاهة تعتريني و ملامح ...
غضه وتعجب في وداعي

لست بالوغي المحتدم قتلا ...
انما بالخباء نصبت شراعي

ولا في درب الجنون مشيت ...
ولا سرت في درب الافاعي

مغلول اليد فمن كان ...
في الحب يوما واعي

أكان الحب ذنبي أم ...
كان الشوق من اختراعي

وجوهر الحياة في صراعي ..
أطننت فيه كل أوزاعي

علي درب الامل أحبو ...
بالله يوما ما أشجاني

فيه عنتا وطولا وسهدا ...
وجذبا وفراقا مع المعاني

ولا فيه شقيت طلبنا ...
انما خليل الدرب أشقاني

ليلي قصير وأملي طويل ...
فما الذي للحيرة هداني

غير الذي كان لزاما ...
أنه في المسير يرعاني

وحبا الي مفتتنا فاتن ...
السجايا طروب المنا والاماني

رفرفت وهاج الخاطر في ...
محياه وهويت وصله و هواني

شقيت وما كان ذنبا ...
وضحية وكنت أنا الجاني

وغرة انتي وأفراس أرسلتها ..
صدا فقد بان علي هواني

الحب نثرك والارض أرضك ..
والسقاية لي وأنا الجاني

فانثري وازرعي فاليوم لك ..
وغدا ضائع وهذا بياني

جائني بيانك ساعي..ليصف لي كيف الحالي.

والأن أنا سأنشر..ماورد في بياني.

أحسبتني أظن العشق صراعا..فكيف أقول ذلك بلا داعي.

فأنا وصفت حال درب..ملئ بكلمات الأسي والوداعي.

وأعلم أنك لست بالوغي..ولا حتي وقعت بين الأفاعي.

ولكني قلت أنك بدرب..منشطر بين العشق والأبداعي.

وأعلم أن الحب ليس ذنبا..ولم يكن أحد للشوق واعي.

فالحب لايعرف الإستئذان..ونحن لانقدر علي الإرداعي.

وظننت أن درب الأمل..ملئ بأشواك الأسي والفراقي.

ولكن ذاك الدرب ملئ..بألوان العجائب فتمتع بالأوقاتي.

ولا تحزن علي خليل درب..قد ينسيك الحروف والمعاني.

فقد يجعلك تضل الطريق..ويزيل منه البهجة والألواني.

ولا تأبه سوي لرفيق..يكون علي قلبك حاني.

وينير لعقلك الطريق..ليوصلك إلي بر الأماني.

ويوما إذا جال خاطرك..محلقا فدعه يترنم بالأغاني.

ورافقه متي شئت فلا..عيب إن عشنا الأحلامي.

وأرسم لوحتك كيف تشاء..فالفرشاة لك تزين الأمالي.

فأنت قائد حلمك..فوجه إن أردت للبركاني.

ورافق خاطرك بكل وقت..وضع لدربك قواعد الألحاني.

وأحرص أن تكون النهاية.. مليئة بألوان الزهر السامي.

فلا تقول أنك شقيت..وكنت يوما ضحية وجاني.

بل أنت زينت الأركان..بألوان الأمل والإبداعي.


فعمل على إنارة الدرب..ولو كان ملئ بالهوانى .

وأنا سأنشر الزرع..ولك السقاية فأنت الجاني.

ولك حصاد الغد.. إن كان اليوم فاني.